أطياف حياتنا بكلمات تأملاتٌ في الروح والإنسان والمجتمع

كِتابٌ حاوَلتُ أن أُعَبِّرَ فيهِ عن تَجرِبَتي ورَأيي في مَيادينِ الحياةِ المُتَنَوِّعَةِ. تَكَلَّمْتُ فيهِ عن: الأُمورِ الإلَهِيَّةِ والعَلاقةِ معَ اللهِ، وحاجَتِنا إلى اللهِ في كُلِّ أُمورِنا، وعن الكِتابةِ وكيفَ نَتَمَرَّسُ بها، وعن أَبي وأُمِّي، وعن الأُسرةِ والزَّوجِ والزَّوجةِ والعَلاقةِ بَينَهما، وعن العَلاقةِ معَ الآخَرينَ، ومَن هوَ الصَّديقُ الحَقيقيُّ، وكيفَ نُحَقِّقُ أَحلامَنا، وكيفَ نَجْعَلُ فِكرَنا قابِلًا لِلْحياةِ، وعن المُجْتَمَعِ وأَهمِّيَّةِ إِعمالِ العَقلِ، وعَدَمِ اتِّباعِ أيِّ إِنسانٍ، وعن التَّدَيُّنِ الشَّكْليِّ، وخُطورةِ اتِّباعِ المُتَدَيِّنينَ شَكْلِيًّا، وعن التَّخَصُّصِ الجَامِعِيِّ، وأَهمِّيَّةِ الاستِثمارِ في الصِّغَرِ، وعن العَلاقةِ معَ الناسِ، وأَهمِّيَّةِ التَّراحُمِ فيما بَينَنا.

فَهُوَ كَلِماتٌ تُعَبِّرُ عن أَطْيافِ وأَلوانِ الحياةِ المُتَعَدِّدَةِ، كَلِماتٌ مِن رُوحي وفِكري وقَلبي، بِأُسلُوبٍ لا يَخلو مِن الحِسِّ الأَدَبيِّ، المَفعَمِ بِالإِحساسِ الإِنسَانِيِّ.

---------------------------